الأحد، 26 فبراير 2017

الاسلام السياسى فى مصر

التظيمات الاسلامية كثيرة من المغرب الى اندونسيا وهم بالمئات بل بالاف ومعظمها سنية وطبعا من لايعرف شيئا يزعم انها خر جت من عبائة الاخوان وهذا كذب وتدليس ولكن اذا جئت فى اول القرن ال19 تجد ان الحزب الوطنى بزعامة مصطفى كامل وكان يحبة المصريين وتفهم هذا الحزب وزعيمة حين مات وهو شاب ونعاة احمد شوقى قائلا المشرقان عليك ينتحبان--قالصيهما فى مأتم والدان ياخادم الاسلام اجر مجاهد--للة من خلد ورضوان وكان مصطفى كامل يطالب بالخلافة الاسلامية وحين اعلنت مصر الحرب على المانيا قتل عضو من الحزب الوطنى رئيس الوزراء وقتها من اعلن الحرب امين عثمان وكذلك انشأ طلعت حرب عضو الحزب بنك مصر وشركات وصناعات كثيرة وكان الحزب يهاجم حزب الوفد ويتهمه بالعمالة للمحتل الانجليزى والحقيقة ان الحزب الوطنى خرج من عبائة الافغانى ومنهم الشيخ محمد عبدة شيخ الازهر وبل قتل سليمان الحلبى فى سوريا قائد الحملة الفر نسية بالخنجر وقال لة خذها من يد الافغانى ولكن الاخوان خرجت سنة 1928 اى بعد 30 سنة من الحزب الوطنى وعموما كان السادات متهم فى قتل امين عثمان وحين تولى الحكم اعتبر الحزب الوطنى حزبة وعموما الاخوان لم يكونوا اساس الاسلام السياسى او خرج من عبائتها هذة التنظيمات بل هى قلدت معظم افكار الافغانى وهى متهمة انها كانت لها علاقة بالسفارة البريطانية وشركة قناة السويس واخذت منها اموال وهم يقولون انهم لا يعملون بالارهاب وان يتظاهرون فقط والحقيقة الحكومة تقبض عليهم وقتلت منهم وهم يتكلمون اى الاخوان عن هيومن ريت واتش ومآسيهم فى السجون ولكن انا افهم والدولة طبعا تفهم لانة يهما حياتها والاستقرار ونحن امام تيار سنى او يقول كذلك مملوء بالكذب والنصابين فحين فرح العالم الاسلامى واقصد هنا التيار الشعبى وليس الرسمى فكل ملتحى وكل من يلبس الجلباب ويمسك السواك يمشى كأنة بطل وكأنة من فعل ذلك وكل ذلك كذب وتفرقهم الدولة وتقبض عليهم بعشرات الالوف فى يومين والحقيقة معظم العنف والارهاب من الجماعة الاسلامية وتعرف مصر احداث التسعينات وصالحتهم الدولة بحوارات مع الشيخ الشعراوى وعقدت معهم هدنة واخر جتهم من السجون ومنحتهم رواتب ولكن باقى التنظيمات ومنهم الاخوان يعنى اقصى مايفعلوة بيحرقوا كشك وذهب ابن عمر عبد الرحمن وهو ازهرى ومؤسس الجماعة الاسلاعية وكان مع بن لادن وربما عطا كان من الجماعة الاسلامية واعطته الى القاعدة وطبعا غيرة ولكن كان على الادراة الامريكية ان تفرج عن مؤسس الجماعة فهو كفيف ومصاب بالسرطان وتقول جماعتة ان امريكا سجنتة وعذبتة وهو كفيف ومصاب بالسرطان وكانت تجعلة يغسل ملابسة فى السجن وانهم اى الجماعة ابنائة وان لم بروة وان الجنازات بالجنازات وعموما لم تفهم امريكا لماذا لم تسجنة مصر بل رحلتة الى السودان وقام وزير الداخلية نفسة باصطحابة الى المطار حتى الطائرة وعموما السيسى اليوم فى لقائة بالجنرال الامريكى قال سنحارب الارهاب بعد 30 يونيو وطبعا لن يحارب الجماعة الاسلامية من اجل امريكا وخاصة هناك معاهدة بين الدولة والجماعة الاسلامية والجماعة تقول لن نضرب الشعب المصرى المسلم واتذكر هنا ان اسر ائيل قتلت الشيخ ياسين وهو كان فى الثمانين ومشلول ومريض ولاضر ر منة وطبعا رد اتباعة ب100 عملية انتحارية فى مدن اسرائيل وصحيح هذا الزمن كان المفروض ان يحكم هؤلاء خمارات وزرائب وليس دول والمفروض من يحكم ان يتسم بالحكمة وكما قال الخضر لاتفتحن عليك بابا لاتعرف ماغلقة وطبعا التيار السنى الضخم يذهبون الى دول الزفت يقبضون الاموال ويسبحون بحمد الحكام ولكن الجماعة الاسلامية لاتذهب فهم لاينكرون انهم ارهابين والزفت لايعطى الا من يسبح بحمد الحكام وطبعا لايعطى للارهابين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق