الثلاثاء، 22 نوفمبر 2016
اسرائيل والدين فى السياسة
طبعا كان لابد من هزيمة النازى والا يكون القرآن كذب وليس صدقا فلو انتصر النازى لن تكون دولة اسرائيل ويكون كلام القرآن عن فساد بنى اسرائيل فى المرة الثانية كذب ويكون الكلام عن دخول المسجد كما دخلوة اول مرة كذب ونزول المسيح عيسى ابن مريم وقتلة للدجال عند باب لد كذب وقتلة لليهود كذب ويقولوا قد قتلهم هتلر وظهور المهدى الذذى يولد
فى مغرب الارض كذب فما كان يسمح النازى بزواج الشقروات الاوربيات بملونيين بنى وكذلك هزيمة العر ب فى 67 فلو انتصروا لقالوا ان القرآن كذب فأين المسجد الذى تم احتلالة ليدخلة المسلمون بعد ذلك كأول مرة واذا انتصر العرب والقوا باليهود فى البحر67 فلماذا ينزل المسيح؟واين هى اللد حينئذ؟وطبعا كل رجال الدين لم يفهموا انة ستكون هزيمة 67 وفقط كانوا يفهموا ذلك من القرآت واما فى الوقت الراهن فلابد من شىء كبير مثل زلزال كبير او حرب نووية فقد قال الله فإذا جاء وعد الاخرة ليسؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوة اول مرة..اى المسلمون ينتظرون شيئا كبيرا كما وعد الله والبعض يقول ان ترامب سيفعلها اى الحرب النووية وينتهى فيها امريكا والغرب فيسوء المسلمون وجة اليهود ويدخلوا المسجد كما دخلوة اول مرة والبعض يقول الزلزال الكبير ونحن فى الانتظار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق