الأربعاء، 5 أكتوبر 2016
ازمة الدولار فى مصر
لدولار تعدى 14جنية والدولة تفكر فى تعويم الجنية ولو رفعتة الدولة الى 14 جنية سترفع السوق السوداء الدولار الى 16جنية و17 و20جنية وتعود الدولة لرفع سعر الدولار من جديد وتعويم الجنية اى حسب العرض والطلب هو لا يفرق فالناس تبيع وتشترى حسب العرض والطلب من السوق السوداء وكثيرين يتاجرون فية ويشتروة ويبيعوة بعد اشهر والبورصة تخسر والدولار يرتفع اى الى الاستثمار فى الدولار ولو باعت الدولة بئر غاز ب40 مليار دولار لتبخرت فى ساعات فسيشتريها الناس وطبعا هناك ايدى تلعب بمعنى الارض تزرع والبضائع موجودة ولكن لايوجد اموال اى الاسعار مرتفعة وطبعا يرتفع الدولار وتضيع مدخرات الناس بالجنية ولايستطيع الناس الحياة والدولة تجاهد فى كل مكان لمحاربة الاسعار والدولار يرتفع وتزيد الاسعار ثم تأتى الثورة ثورة جياع يخرج لها معظم الشعب واسميها ثورة اوباما فلا معونات من الغرب ولا استثمار وانخفض البترول بالوقود الصخرى ولكن ماذا على الدولة ان تفعل؟تنفض ايديها من الدولار وليشترى الجميع ويبيع من الصرافة ولدى الدولة احتياطى دولارى تبقية او تزيدة ولا تأخذ منة الا للضرورة مثل شراء سلاح او غيرة ولكن مادام اللعب بالورق فالتلعب بالورق والا لن يستطيع الناس الحياة والمجاعة ويحرقوا كل شىء وبمعنى تر فع الاجور بالجنية موازى لارتفاع الدولار فالذى مرتبة 1000 عند الدولار ب6 ترفعة ل2000عند الدولار ب13 مثلا وهكذاويشترى الناس ويبيعوا مثل من قبل والفلاح الذى يأخذ على اردب القمح 100 جنية والدولار كان 6 جنية يأخذ 200 جنية والدولار 13 جنية وهكذا ولكن تغيرت الارقام وعلى الدولة ان تقيم مشاريع منتجة فى الزراعة والصناعة وغيرة وتتوقف كثيرا عن الخرسانة مثل الكبارى وغيرة لفترة حتى تربح وترتاح
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق